نكته الشيخ الي بالجامع
بقلك فى واحد شيخ كل سنة بيروح على قرية شكل بيأم بيها بشهر رمضان وبيصلى بيهم وقت المغرب .. عشان الناس معاد الصلاة تيى تصلى وتجيب اله الاكل والفطور تاع رمضان .
المهم سنة من هالسنين وبشهر رمضان الكريم راح على قرية ( بعيد عندكم كحيانين وجلد الواحد بيهم بيضحكش للرخيف السخن )
المهم اول يوم بشهر رمضان صلى بيهم المغرب .. وما جابو اله اى اشى ولا اى لقمة
وتانى يوم نفس الاشى وبرضو حلقوله وما جابه اله لا فطور ولا غراب بين
وتالت يوم نفس الاشى
الحين الشيح دندنت معاه
رابع يوم ادن المغرب اجو كل الناس يصلو ونفس الاشى ولا حدا جابله اى اكل ولا ما يحزنون .
راح سابهم ركعين . وجاب شيشته وقعد يأرجل وهما ساجدين .
ولما زهق وهما سايبهم راح مسك مكرفون الجامع وحكى للعالم الى برا .. وقال : الى جميع نسوان القرية الى بدها جوزها يروح من الجامع ويجى يفطر معها ومع اولادها تجيب صحن طبيخ وتيجى توخده .
سمعت هالحكى ام محمد (جارة المسجد ) واجت تجرى على الشيخ بصحن سماقية
وحكت اله وقالت : يا شيخ هينى انا ام محمد وهى صحن السماقية
الى هوا الشيخ مسك المكرفون ونفخ بيه هيك وقال : ابو محمد سمع الله لمن حمداااا .
يعنى بس ابو محمد الى سمع الله لمن حمده والباقى يضل عبين ما يجى الطبيخ ههههههه
ههههههههههههههههه